استخدمت هذه الدورة من الألعاب الجامعية العالمية أكثر 170 نوعا من المنتجات التكنولوجية وخدمات الذكاء الإصطناعي التي تغطي أكثر من 30 ملعبا وتوفر الدعم التكنولوجي للمباريات.
إنه “الحدث الرياضي المدعوم بالعلوم والتكنولوجيا والذكاء الإصطناعي”، حيث توجد المواقع التفاعلية مع الذكاء الإصطناعي الرياضي، و”رونغ باو” أول روبوت الخدمات في العالم ذي وظيفة معالجة الطوارئ، والنظام الذكي
للإتصال والترجمة وغيرها من التكنولوجيات المتقدمة، التي تحسن تجربة الرياضيين في المباريات، وتظهر لهم اللطف والرعاية الإنسانية.
وأعرب الرياضيون عن إعجابهم لـ”التكنولوجيا الصينية” و”الحكمة الصينية”، يتسابقون لتجريب هذه التكنولوجيات.
في هذا السياق، لفت روبوت القهوة الصغير أنظار الجميع في قرية الألعاب الجامعية العالمية، ويقوم البعض بلصق أوراق صغيرة عليه، والمكتوب على إحداها: “إنه يُشعرني بقوة التكنولوجيا الصينية.”
كما سجل اللاعب التركي لرماية السهام Samet Ak في مقابلته مع وسائل الإعلام تقديره العالي لما يقدمه “روبوت الطباخ” من الأطعمة اللذيذة، قائلا “إن الأطعمة هنا ألذ مما أتخيل.”